Arabic Short

"قربان بشري" ليست مجرَّد رواية بل هي عشرة قصص طويلة او عشرة رواياتٍ قصيرة يجمعها خيطٌ واهن لن تشعر به سوى في النهاية لتعود إلى البداية من جديد !!

"ديك الجن هو اسم مستعار لكاتب حقيقي اختار الكتابة بغير اسمه وانغمس في هم الآخرين، لا يركض وراء الضوء قدر ما يحب التعبير عما يريد، صدر له : مأمون القانوني.. تنويعات من واقع الحياة " ، وهذا ما يقوله في مدخل الكتاب:.

يُقال بأنَّ أدب الرّعب ينقسم إلى مدرستين؛ مدرسة "ستيفن كينج" ومدرسة "كليف باركر" ونحن الآن مجرَّد طلاب في مدرسة كليف باركر نستمع إلى قصتين من أشهر قصص الرّعب التي كتبها.

"إخراج القصص وعناوينها احترافي للغاية حتى أنه بوسعك أن تنسى كاتبها وتشعر بأنك تقرأ مجموعة قصصية لأديب راسخ من الستينات... كل قصة تحوي مغامرة تجريبية ما حتى تشعر بأنه ينهي القصة وقد خارت قواه تمامًا. من السهل والممتع على المرء أن يكون قاسيًا وأن يتصيد الأخطاء على غرار (لماذا نادمًا خرج القط ، وليس خرج القط نادمًا ؟.. إن هذا تحذلق .. الخ).. لكن من الصعب أن تتجرد وأن تنظر لهذه المجموعة كما هي فعلاً: مجموعة من القصص الممتعة المهمومة بالبشر ولا يكف صاحبها عن التجريب

ابتداء من جبل الجوفة أكثر الأحياء الشعبية اكتظاظًا في عمّان، وانتهاءً بجبل اللويبدة وعبدون تدور أحداث هذه الرواية على مدى عدّة فصولٍ قصيرة ليروي كلَّ واحدٍ من أبطالها قصّته بنفسه ويكشف عن الوجه الآخر للمجتمع المنسلخ عن ذاته أبدًا...

إنّنا نهدِّد مستقبل كوكب الأرض!! هذه هي الحقيقة التي لا يستطيع أحدٌ منا إنكارها فاستهلاك الموارد بالطريقة الحالية وتلوّث البيئة والبحث عن كوكب آخر يصلح للحياة جميعها مؤشّرات تدل على أنَّ الحياة على كوكب الأرض أصبحت في خطر لكن ماذا لو وجد المصريون أنفسهم على كوكبٍ لوحدهم ..كوكب آمون الذي يُعيد مجد الفراعنة وحضارتهم لكن بأحدث الوسائل الإلكترونية المتطورة عن طريق حكاية "شذى" الفتاة الرقيقة البسيطة التي تنقلب حياتها رأسًا على عقب بين ليلةٍ وضحاها فما سرّ كوكب آمون وما الذي يربطه مع الحضارة المصرية القديمة

"إسراء" هي كلّ فتاةٍ تركها زوجها أو خطيبها أو حبيبها في أحداث البلد والثورة، فقد تركها احمد الشاب الذي يُكافح للحصول على حياةٍ عادية ومتوسطة...تركها برصاصةٍ طائشة من حدثٍ لم يكن طرفًا فيه !!

اسأل نفسك هذه الأسئلة قبل أن تبدأ بالاستماع إلى هذا الكتاب وأيًّا كان جوابكُ فستجده هنا بين هذه الحروف قصةً تُشبهك أو حدثت معك لكنَّك في النهاية ستخرج بنشوةٍ لا مثيل لها وسيملؤ قلبكَ املٌ عظيم بأنَّ القادم هو الأجمل...

"الشوارع الجانبية للميدان" سبعة عشر قصة لسبعة عشر بطلاً وبطلة، ليسوا رموزاً للثورة، لكن ثوراتهم الشخصية والمجتمعية، إلى جانب صراعهم مع بعض الأعراف والتقاليد، بدأت قبل الثورة بفترة طويلة.

هذا الكتاب هو مجموعة قصص كتبت بضحكات القلب مرة وبدموع العين مرّات لتحكي لنا تفاصيل عايشها مجموعةٌ من الشبان والفتيات لنأخذ منها الرسالة والعبرة والفكرة..

هذه رواية تمَّ اختيارها ضمن أقوى مئة كتاب في الوطن العربي، وهي رواية اجتماعية بامتياز تتكون من عشرة قصص منفصلة يجمعها خيط واحد وهو "الدكتور كريم"، طبيب نفسي نشر إعلانا عن إستعداده لاستقبال عشرة حالات وعلاجهم مجاناً وذلك عن طريق الرسائل، وبالفعل أرسل له عدّة أشخاص قصصهم منتظرين منه الرد عليها. البعض كان ينتظر ليقوم بحل مشكلته، والبعض الآخر كان ينتظر أملًا في فك أسره من سجن المرض النفسي اللعين...

امتدت فترة كتابة هذه القصص لسنوات طويلة بداية من عام 1987 بقصة "الرائحة"، إلى عام 2013 بقصة "الله يطول بعمره". وكتبت جميعها تحت وطأة استبداد ثقيل جعل تفكيرنا شبه مشلول وجعلنا جلادين ومراقبين مجانيين على أنفسنا، ومن "الطبيعي" أن يتم الاعتذار عن نشر معظمها كما حصل مع قصة "الرائحة" التي اعتذرت عن نشرها او تجاهلتها كل الصحف التي أُرسِلت إليها في ذلك الوقت، وكذلك حصل مع عدة قصص اخرى.

هذه المجموعة تقدم مشاهدات من حروب مختلفة كان جيل الكاتب إما شاهداً عليها وضحية لها، أو خاض غمارها. وتمتد من هزيمة حزيران التي تم تجميلها بتسميتها "النكسة"، مروراً بكل الحروب الأخرى التي لم تنتهِ بالحرب الأخيرة الدائرة رحاها الآن.

اللاوعي عالمٌ يزخرُ بالحياة، تلك التي لا قواعدَ لها ولا شكلَ محدداً مسبقاً؛ إنها حياةٌ تشبهُ الموجَ المتلاطم، تجري فيها قصصٌ لا يعرفها إلا أصحابُها، ونادراً ما تخرج إلى الورق.

هذا سيكون دفتر القرية الأول وسيعقبه في المستقبل دفاتر أخرى، لأن حكايات القرية لا تنضب.

A short story that tells the story of a man who traveled to a Gulf country, only to have a tremendous and unexpected transformation happen to him, as if it were the second side of the life goat story.

جلس يوسف إدريس رائد القصة القصيرة ذات مرة بجوار الروضة الشريفة، تغير كل شيء فيه فجأة، تلذذ بطريقة غير مسبوقة بهذا الجو الروحانى البديع، طاب له المقام، تأثر كثيرا بلحظات القرب من صاحب الدعوة الأول، تساقط على عقله وابل من الأسئلة؛ فكتب عن ذلك:

"ما كدتُ أدلف القسم ومعي الحرس حتى أحسست بانقباضٍ مفاجيء، لم تكن تلك أول مرة أدخله ولكنّها كانت المرة الأولى التي أرى القسم فيها في الليل..."

يُقال لو أنَّ يوسف إدريس لم يكتب سوى قصة "لغة الآي آي" لكفته أديبًا عظيمًا متربعًا على عرش القصّة القصيرة للأبد.

تسبح بنا هذه المختارات القصصية الموسومة بـ (ربيع كتماندو الأزرق) وهي إحدى قصص المجموعة، في نهر السرد الفارسي بدأب وأناة، وتغوص في أمواهه الرقراقة لتستجلي كوامن الحياة الاجتماعية الإيرانية، بآلامها وآمالها، على مدى عقود عدة، وتنبش في دوافنها المثقلة بعبق التاريخ وسحر التراث وبديع الذاكرة، والغنية بالأبعاد الإنسانية والروحية، وتنقّب في أصداف القصص عن النفاسة والبهاء واللآلئ الشرقية ذائعة الصيت.