Arabic Philosophy

The Arabic legacy of science and philosophy has long been hidden from the West. British-Iraqi physicist Jim Al-Khalili unveils that legacy to fascinating effect by returning to its roots in the hubs of Arab innovation that would advance science and jump-start the European Renaissance.

Love has long occupied a central and intricate position in philosophical inquiry, captivating thinkers across diverse intellectual traditions from antiquity to the modern era. Philosophers in Western, Eastern, and Arab traditions have not merely endeavored to categorize love into its various forms—be it romantic (eros), platonic (philia), or selfless (agape)—but have also interrogated its ethical dimensions, metaphysical foundations, and existential import. As both an intensely subjective phenomenon and a universal human preoccupation, love serves as a profound locus of philosophical ...

"لا يكون المرء مطابقًا لذاته إلا إذا كان بمفرده. لذلك، فالكاره للعزلة كاره للحرية"

يسرد هذا الكتاب تاريخ معرفة الإنسان بنظرية التطور منذ فجر الفلسفة اليونانية وحتى اليوم مرورا بداورين ومندل وغيرهما من علماء الطبيعة والأحياء.

"اللي بيحاولوا يبقالهم فلسفة في حياتهم هم اللي بيعيشوا حياة أحسن وأرقى وأكثر قيمة وأحسن في نوعها بكتير من غيرهم، لأنها بتبقى بتاعتهم هم، هم اللي حطوا قواعدها، هم اللي سألوا وهم اللي دوروا على إجابات، هم اللي لونوا حياتهم بألوان من إختيارهم"

يأخذ الشيخ الدكتور الطنطاوي القارئ على حيث يجد ذاته أحياناً أو يجد آخرين شكلوا أحياناً شخصيات بعض قصصه أو بعض خواطره. تنوعت كتابات الطنطاوي في مجموعته هذه لتشكل عملاً أدبياً جرى في نفسه حكمة الكاتب فلسفته وشفافيته وإبداعه الأدبي بالإضافة إلى ناحية لا يجب إغفالها وهي أن الطنطاوي قدّم مادة عكس من خلالها صورة مجتمعة بكافة جوانبه الإنسانية والحياتية.

الفلسفة المادية هي أصل كل الفلسفات الحديثة، الليبرالية والعلمانية والاشتراكية، تنزع عن الإنسان قيمته العليا وقدسيته، تساويه بالطبيعة، وتحيله إلى المادة فقط!

"كتاب مفعم بالحيوية.. مثير للاعجاب.. وغزير بالمعرفة على نحو مدهش" - "نيويورك تايمز"

لم يعش أبو الوليد ابن رشد، في زمن أبي حامد الغزالي، ولم يتجادل معه. كل ما في الأمر انه في كتابه الأشهر تهافت التهافت رد مباشرة على كتاب الغزالي تهافت الفلاسفة، وعلى الارجح بعد نحو ثلاثة أرباع القرن من ظهور هذا الكتاب الأخير الذي كان ولا يزال يعتبر أكبر هجوم شنه على الكلام على الفكر العقلاني الفلسفي في تاريخ الحضارة الإسلامية. والحال ان كتاب الغزالي كان من الشهرة والحضور والتأثير في البيئة الفكرية الإسلامية، حيث ان الأمر استدعى من ابن رشد ذلك الرد العنيف والدقيق الذي أورده في تهافت التهافت.

"تخيل لو أن لديك قدرة الحصول على جواب حقيقي بنعم أو لا أو على أي سؤال يخطر على بالك، إجابة صريحة وسليمة على أي سؤال يُطرح على شكل جملة محددة… فكر بالأمر..

يعَدُّ برتراند راسل أحد أشهر وأهم فلاسفة القرن العشرين. وهو من بين قلةٍ من الفلاسفة أصبحت أسماؤهم معروفةً للعامة، وأصبحوا في حياتهم وأعمالهم تجسيدًا للتراث الفكري العظيم الذي يمثِّلونه.

ما يسميه بعضهم لحظات سعادة مثل قدوم مولود، أو نجاح ابن، أو شفاء مريض، أو لحظة انتصار، أو وقفة تكريم وثناء واعتراف بفضل، أو تحقيق إنجاز واكتشاف؛ يرى آخرون أنها لحظات سرور وفرح لا ينبغي أن يوصف صاحبها بالسعادة؛ لأن السعادة. كما يرون. أكثر ثباتاً ودوامًا وشمولاً. فما هي السعادة وما حقيقتها ؟ وهل هي الغاية القصوى للإنسان ؟ وهل هي موضوعية أم ذاتية ؟ وما هي مقوماتها ووسائلها وخصائصها ؟ وهل هي ممكنة ؟ وهل يمكن أن توجد كاملة صافية ؟

ورواية "متاهة الأنبياء" آخر أعماله، يستكمل بها رحلته في متاهة النفس، صاعداً بها إلى الطبقة الثامنة من معمار المتاهة محاكياً بها بشكل مضاد "جحيم" دانتي أليجييري ذي الطبقات التسع. وبرهان شاوي متاهاته السابقة: متاهة آدم، متاهة حواء، متاهة قابيل، متاهة الأشباح، متاهة إبليس، متاهة الأرواح، ومتاهة العميان، يجعلها تجتمع في خط سير واحد لتتجه نحو الختام في المتاهة القادمة، وهي متاهة العدم العظيم.

رسالة فلسفية كتبها سبينوزا ونشرها اصدقاءه عقب وفاته 1677، الرسالة الرئيسية لهذا الكتاب هو ان كل شيء هو جزء من الطبيعة، ويعتبر الكتاب احد اكثر الكتب تاثيرا ومناقشة في الفلسفة. يبدو من عنوان الكتاب انه يتحدث عن الاخلاق باعتبارها نوعا من فروع الفلسفة، لكن الكتاب لا يتناول هذا المعنى المعروف لكلمة "الاخلاق" الا في الجزء الاخير منه.

إخوان الصفا هم جماعة من فلاسفة المسلمين من أهل القرن الثالث الهجري والعاشر الميلادي بالبصرة اتحدوا على أن يوفقوا بين العقائد الإسلامية والحقائق الفلسفية المعروفة في ذلك العهد فكتبوا في ذلك خمسين مقالة سموها"تحف إخوان الصفا"، عالجت موضوعات في الرياضيات والموسيقا والمنطق والفلك والعلوم الفيزيائية مع العلوم الطبيعية بالإضافة إلى استكشاف طبيعة النفس والبحث في قضايا مرتبطة بالأخلاق والوحي والروحانية، وقد قدمت هذه السلسة تفسيرات إجمالية للتقاليد الكلاسيكية في الفلسفة والعلم لقدماء ومحدثي العصر.،كما كانت مرفقة برسالة مكثفة بعنوان الرسالة الجامعة وألحقت فيما بعد برسالة أخرى عرفت بجامعة الجامعة.

يعتبر فن الحرب لسون تسي من أقدم وأشهر الكتب الحربية في الصين، وهو أقدم كتاب حربي في العالم أيضاً، إذ يتمتع الكتاب بمكانة بارزة في تاريخ البحوث الأكاديمية الحربية في العالم. ويعتبر هذا الكتاب مفتاح جزءاً هاماً من الثقافة والتقاليد الصينية الممتازة إذ إن مضمونه دقيق و عميق وواسع جداً، وقد أحدث تأثيرا بعيد المدى في تطور العلم الحربي القديم بالصين، ويعتبر مرجعاً أساسياً وحضارياً عند الصين.

«إن المفتاح السحري في كتابة الرحلات لا يكمن في إجادة وصف الديار والأنهار والجبال والوديان والسهول، ولا في الحديث عن اختلاف العادات والتقاليد بين المجتمعات المختلفة، بل يكمن في الطقس اللغوي المتميز الذي لا يخلو من عفوية، في كل ما كتبە جمال الغيطاني عن رحلاتە العربية والشرقية والغربية، كما يتمثل في هذ

يتناول كتاب آلام العقل الغربي : فهم الأفكار التي قامت بصياغة نظرتنا إلى العالم الموضوع من خلال سبعة أجزاء الجزء الأول في نظرة الإغريق إلى العالم، الجزء الثاني في تحول الحقبة الكلاسيكية، الجزء الثالث في النظرة المسيحية إلى العالم، الجزء الرابع في تحول الحقبة القروسطية، الجزء الخامس في النظرة الحديثة إلى العالم، الجزء السادس في تحول الحقبة الحديثة، الجزء السابع في ذيل...

تضم صفحات هذا الكتاب تأملات متوالية للمفردات التي تجري على الألسنة، والتي تبدو أنها بسيطة المعنى، غير أن التأمل فيها يكشف عن الكثير من المعاني المضمرة، موضحًا تباين معاني الكلمات، وذلك لتعميق الوعي باللغة التي نستخدمها، والنظر في انقلاب معاني الكلمة الواحدة من الضد إلى الضد.

كان العنوان الأصلي لهذا الكتاب «كُنـَّاشة الدكان»، و قد تغيرت كلمة «كناشة» بخطأ من سامي فريد إلى «كناسة» ، واغتفر يحيى حقي الخطأ — ثم تحول الغفران إلى قبول الخطأ فوافق على «استمرار» كلمة «كناسة». يتكون هذا الكتاب من مجموعة من المقالات في 3 أقسام: «من عالم الطفولة» و«من ذكريات الحجاز» و«في درب الحياة». وقد نُشرت هذه المقالات بين عاميْ 1945 و1970 في جريدتي «المساء» و«التعاون» ومجلتي «المجلة» و»الثقافة» وتتميز بأسلوب رشيق عُرف به الكاتب، ويجمع ما بين عمق الفكرة وصدق العاطفة ونضج التجربة وطرافة الحكي وبساطة وجمال الأداء.