Arabic For Children

"لم يعد والداي يعيشان في بيتٍ واحد، ولكنهما لا يزالان يحبانني.

أعيش في بيتين، لكنني ما زلت أقول في كل مساء:

""تصبحين على خير ماما""

""تصبح على خير بابا""

ما الذي سيحدث لبطلنا؟ وكيف يقول تصبحون على خير لأبيه وأمه بالرغم من عيشه في منزلين؟

هذا ما ستعرفه في قصتنا التي تناسب الأطفال من سن تسع سنوات.

استمع الآن. "

" نظر (مهران ) التاجر الثري في ساعة يده الثمينة نظرة سريعة ، صاح بعدها :هيا يا محمود، اجمع الذهب من الفتارين ، وضعه في الحقيبة ، واستعد للانصراف أطاع محمود الأمر ، وشرع ينفذه في صمت لأنه اعتاده وحفظه عن ظهر قلب ، في حين راح مهران يعالج الخزانة الحديدية الضخمة ،التي تتصدر حجرة مكتبه الصغير في متجر الذهب ، الذي يمتلكه في حي الزيتون . وانفتحت الخزانة محدثة صريرا حادا لتنفرج من علبهة صغيرة أنيقة تناولها مهران بحرس وقربها من عينه ، ثم فتحها وتأمل الماسة الضخمة بداخلها في إعجاب !!"

اكتشف السكرتير حقيقة الملايين التي جمعها رئيسه من تجارة السموم، وعندما واجهه بالحقيقة التي اكتشفها حاول الرئيس رشوته فلم يقبل...ثمَّ هدده فلم يتراجع.

يبدأ هذا اللغز بدعوةٍ من صديقٍ للمغامرين الأربعة خالد ومشيرة وفلفل وطارق إلى حفلٍ في بيته قبل سفره إلى أمريكا الجنوبية، وفجأة أثناء الحفل حدثت أمورٌ عجيبة وسُرقت زمردةٌ خضراء ثمينة لا تقدّر بمال،

في جو غامض مثير.. وفي أحد الملاهي المنعزلة بشارع الهرم بدأ المخبرون الأربعة مغامرتهم للكشف عن حجرة يدخلها الناس فلا يخرجون!!

برغم وسائل الأمن بمتحف الحضارات القديمة بعصمة الفن في باريس فإنَّ أحد اللصوص اخترق كلَّ الاحتياطات التكنولوجية الحديثة وسرق تمثال إيزيس فمن الذي تحدى كلَّ هذه الاحتياطات؟ وما غايته من ذلك،لماذا سرق هذا التمثال بالذات؟ وكيف استطاع المغامرون الثلاثة في بلدٍ لا يعرفونه أن يحدّدوا شخصيته ويصلوا إليه.

"لغز غابة الشيطان" هو واحد من سلسلة ألغاز المغامرون الخمسة، وهي قصص و مغامرات تخوضها مجموعة من الأولاد ، تسودها أحداث مثيرة و لحظات ممتعة و شيقة ، يستعمل فيها أبطال القصة كل ما يتمتعون به من ذكاء و فطنة من أجل الوصول إلى الحقيقة و كشف الغموض الذي يكتنف الأحداث و الوقائع المبهمة ...

عاد رؤوف وراندا من المدرسة ذات يوم ووجدا سيارة الشرطة تقف أمام منزلهما في ذلك الحي الهاديء الذي يقطنان به، فأسرعا إلى بواب العمارة يسألونه ما الأمر...

اتفق المغامرون الخمسة على زيارة المفتش سامي وقضاء بعض الوقت معه قبل حصوله على إجازته فقد كان يحضّر لإجازة مدتها اسبوعين وهي أطول إجازة يحصل عليها منذ فترة طويلة.

اختفت الفتاة الرقيقة "سوسن" دون أن تترك أثرًا يدل عليها !

كان هذا الاسم نقطة بداية هذا اللغز، وكانت لوزة أول من حاول كشف الغموض.. لكن الأمور تعقدت وأصبحت أكثر غموضا.. حتى المفتش سامي و رجاله وقفوا حائرين.. حتى تدخل شخصٌ ما ليس من رجال الشرطة ولا من المغامرين وحل اللغز! ترى من هو؟ وكيف؟

زهرة طفلة صغيرة وقفت مع أصدقائها الصغار ضد جشع المقاول والذي أراد قطع الأشجار السليمة وغير السليمة لجمع المال لكن أصدقائنا الأطفال طالبوا بحقهم ووقف الجميع إلى جوارهم إلى أن تمكنوا من طرد المقاول وزراعة أشجار جديدة بدلاً من التي تم قطعها.

في أحد أيام فصل الشتاء كان الجو شديد البرودة إلى درجة أن حيوانات الغابة أخذت تبحث لنفسها عن مكانٍ دافيء تختبيء فيه.

يحكى أنه كانت توجد ثلاث فتيات يخدمن في بيت ثري يقطن في منزل كبير؛ الفتاة الكبرى (ناعسة) كسولة ولا مبالية والثانية (جميلة) وهي ذات وجه جميل لكنّها تقضي الوقت أمام المرآة،أما الثالثة فكانت ( لبلبة) وقد أطلقوا عليها اسم " لبلبة الصغيرة " نظراً لما هى عليه من ضآلة حجم ونحافة وشحوب، حتى لقد بدت كأنها أصغر من حقيقتها ومع ذلك كانت تقوم بأغلب أعمال المنزل التى كانت تعمل فيه.

حدّقت داليا من النافذة الضيقة للطائرة الصغيرة وصاحت: لماذا لا تبتعد الطائرة عن هذه الجبال المرتفعة؟ يخيّل إليّ أنَّ جناحها سيصطدم بها في أيّة لحظة!

في قديم الزمان كان هنالك ملك وعنده ابن وسيم وعنيد كان هذا الأمير لا يرغب بالزواج، أما الملك فكان يود أن يزوج ابنه إلا ان الأمير لا يريد الزواج ابدًا... في إحدى الأيام كان الأمير يتناول فطوره مع والده، فتحدث الملك عن الزواج ، غضب الأمير كثيرًا وجرح اصبعه دون قصد سقطت نقاط دماء حمراء اللون في صحن القشدة واختلطت بلون القشدة وكونت اللون الوردي الجميل نظر الأمير إليه وقال : أريد أميرة لون بشرتها كهذا اللون وسوف ابحث عن فتاة أحلامي وقال للملك.

ذات صباح وقعت سلسلةٌ من الأحداث الغريبة في جوٍّ من الغموض والتكتم والسرية، فقد تجمع على رصيف محطة القاهرة ثلاثة رجالٍ يبدو عليهم الوقار وفي صحبتهم عددٌ من الشبان والشابات يحملون آلات تصوير وأجهزة تسجيل، تُبيّن أنّهم يعملون في الصحافة والإذاعة والتلفزيون، وركب الجميع القطار المتجه إلى الصعيد!

منذ أعوامٍ وأعوام عاش في بلاد المغرب أميرٌ صغير السن ذو عظمةٍ وسلطان اسمه الأمير صفوان.

كان للملك ثلاث بنات...وكان يحب الإثنين الكبيرتين منهما لأنهما يشبهان طِباعه في سوء الخُلق أما الصغرى منهما فكانت على قدر من الجمال وحسن الخلق ما لم تكن عليه شقيقاتها، فأمر الملك أن تربى هذه الفتاة في الريف وأرسلها إلى إمرأة في الريف أحسنت تربيتها فكبرت وزاد جمالها ، حتى بلغت الخامسة عشر من عمرها أرسل لها والدها الملك دعوة لحضور حفل زواج أختيها فسعدت بذلك سعادة كبيرة ، فأخذت تعد ثيابها وزينتها لكى تحضر هذا الحفل ، وبالفعل استعدت الفتاة وذهبت إلى الحفل ، فكيف كان شكلها ؟ وكيف انبهر الملك والملكة بها مما أدى ذلك إلى التآمر عليها ونفيها من القصر ؟ وما الذى سوف تفعله الفتاة في هذا الأمر ؟

يحكى أنّ سيدةً عجوز كانت تعيش في بيتٍ صغيرٍ قرب الغابة، وكان للسيدة ابنتان هما وردة وزهرة