Story #2: Learn Egyptian Arabic Through Stories: My New Friend (Intermediate-Advanced) Podcast Por  arte de portada

Story #2: Learn Egyptian Arabic Through Stories: My New Friend (Intermediate-Advanced)

Story #2: Learn Egyptian Arabic Through Stories: My New Friend (Intermediate-Advanced)

Escúchala gratis

Ver detalles del espectáculo

Acerca de esta escucha

Key words: Egyptian Arabic, language learning, cultural insights, Egyptian cuisine, taxi stories, language practice, cultural exchange. صاحبي الجديدفي إنجلترا انا متأكد إن مكانش عندي علاقات طويلة مع سواقين التاكسي، بس في مصر موبيلي مليان بأرقام السواقين اللي صمموا انِّي آخُد رقمهم. كذا واحد منهم عنده رقمي كمان و بيكلموني من وقت للتاني. أجدد صاحب ليا واحد قابلتُه في دجلة. كنت رايِح من شارع ٢٠٠ لميدان فيكتوريا. المشوار ده بِيَاخُد تلت دقايق بس، وقت كفاية اننا نكون قريبين جدا! صح؟ كان أول يوم ليا في مصر بعد ما رجعت فكنت مبسوط اننا بندردش بالعربي علشان اتعوِّد على الحياة في مصر تاني. السوَّاق كان فرحان جدا إني كنت عايز ارجع مصر وكان عايز يعرف إيه الأكل المصري اللي وَحشني. قضينا معظم المحادثة وهو بيِذْكُر أنواع الأكل المختلفة وأنا بقول لُه بحب ايه منهم.السواق: "الكشري؟"أنا: "ايوه بحب الكشري."السواق: "المحشي؟" أنا: "ايوه المحشي حلو اوي"السواق: "الفتة؟" أنا: "بحب الفتة كمان."السواق: "الملوخية؟"أنا: "بحب الملوخية جدا!"على فكرة، بحب الملوخية فعلََا وصاحبي الجديد كان مبسوط اوي بِدَه. هو صمم اني آخد رقمه عشان يعزمني على أكلة ملوخية في بيته. انا فكرت ان دي عُزُومِة مَرَاكْبِيَّة. خدت رقمه و نزلت من العربية. نده عليا وقال "استنَّى! لازم تِكلِّمني عشان اسجِّل رقمك كمان!" انا كلمته وانا متردد وهو مسك موبايلي وقالي: "انت زيرو اتناشر! عندي رقم تاني زيرو اتناشر! خد رقمي التاني." فأنا فضلت واقف وهو قال لي رقم تاني وانا سجلته. فبقى عندي رقمين لحد انا عرفته من دقيقتين. بس انا لسه مكنتش متأكد انه بيتكلم بجد. بعد يومين هو كلمني وانا كنت شغَّال. ماردتش عشان الشغل فكلمني تاني بعدها علي طول. دي حاجة تانية غريبة بالنسبالي، في مصر لما حد بيتصل بيك ومبتردش عليه هو بيعيد الإتصال علي طول، على أمل أن ظروفك اتغيرت في التلت ثواني بين اول رنة وتاني رنة. حسيت بالذنب اني مردتش عليه. فاليوم اللي بعده انا كان لازم اروح من المعادي للزمالك. كلمته وطلبت منه يوَصَّلني. كان فيه زحمة أوي فكان عندنا وقت ندردش. سألني: "ليه ماردتش امبارح؟"ردِّيت: "انا اسف جدا كنت بشتغَل."السواق: خسارة انك ماردتش! المدام عملت ملوخية وكُنت عايز اعزمك."قلت له: "معلش، المرة الجاية ان شاء الله." رد وقال:"ان شاء الله".كان فيه سكوت في المحادثة فسألته: "رحت صلاة الجمعة النهارده؟" عشان يومها كان الجمعة. رد "ايوه الحمدلله، وانت؟"بس انا ماسمعتوش لما قالي "وانت؟" انا سمعت "الحمدلله بس، فرديت "الحمدلله" وكنت مستغرب انه كان مبسوط بيَّا اوي.بعد دقيقة كل حاجة وضحت لما السواق كلم مراته و قال لها "انا مع الراجل اللي حكيت لك عنه. ايوه! هو محترم جدا و كمان راح المسجد النهارده!"حسيت بخيبة أمل لما عرفت اني رحت المسجد. كنت عايز أَوَلَّع سيجارة عشان المشوار كان طويل جدا بس بعد مااكتشفت ان انا مسلم تقي مكنتش عايز أدمّر سمعتي بالتدخين. سأل مراته "عايزة تتكلمي معاه؟"، و اداني الموبايل. مسكت التليفون وقلت "الو"، .صوت ست رد قال"الو" .انا قلت "ازيك؟" .رد الصوت "كويسة"، ، "وانت؟"قلتلها "ايوه انا تمام" . كان في صمت.وبعدين قالت "منوَّر مصر"رديت: "ده نورك"، "مع السلامة."السواق مسك الموبايل و قالها "هو محترم اوي، صح!؟" كان نفسي في سيجارة فعلا، بس مابقتش اقدر. في شخصين شِهْدُوا لي باني راجل محترم ففي التصويت ...
adbl_web_global_use_to_activate_T1_webcro805_stickypopup
Todavía no hay opiniones